الخميس, مارس 13, 2025
الرئيسيةمقالاتلمن يهمهم الأمر: محمد سليمان أتيم

لمن يهمهم الأمر: محمد سليمان أتيم

مشارف الحياة
محمد سليمان أتيم
لمن يهمهم الأمر

يعيش مدينة الفاشر مشهد كريه ملئ بالفوضي والمشقة والاحباط من أزمة تطاول أمدها في صفوف الوقود نعم هناك نشر جداول والكل حسب وظيفته للاسف قصص ماساويه سمعناها في جداول طلمبات الوقود صدقونى ما نشاهده ونعايشه فساد يمشي على قدمين.

إلى الاصدقاء الانتهازيون أصحاب الاقنعة اولئك الذين تعددت اوجه جدول الطلمبات بالوقود ويتربصون بفريستهم للاسف الشديد أصحاب التاكسي لوحده ينقسمون إلى مجموعات في حين هذا النوع يعتبر تمييز هل هناك امتيازات لاصحاب بعض التاكسي كما في العهد البائد افيدونا…

أصبحت طلمبات الوقود فوضي البعض يعرف التملق والتودد والافراط والمجاملة حتى تظن نفسك الشخص المحظوظ في الوقود هناك بعض الكشوفات بان تزود الوقود اربعة مرات فى الاسبوع ” كشف الاطباء، كشف وزارة الصحة، كشف المستشفيات، الطوارئ” .. مكانا وين؟.

للاسف أصبحت طلمبات الوقود مكان الفوضي تسجيل في رقم العربيه لليوم الثانى في حين هناك صفوف طويله واحد جاى آخر زول ويقول رقمي مسجل هذا أكبر كذب وفوضي كل ذلك أمام الاجهزة العسكرية.

ضبط العمل داخل محطات الوقود ومراقبة توزيع الحصص مسؤولية من؟ افيدونا يرحكم آلله.

يجب تعديل الكشوفات، يجب الغاء نظام الحجز بالتسجيل، دمج بعض الكشوفات.

ناس طلمبات الوقود افتونا ناس لجان المقاومة وين….؟ عشان عندى إحساس ما تطلع فى الجدول.

أزمة بهذا الحجم إن لم تطح بمن تسبب فيها فهذا يعني وجود خلل في المنظومة.

المقالات ذات الصلة
- Advertisment -

الأكثر قراءة

أحدث التعليقات